.
- صور سيارات
- صور تلوين
- صور عالية الجودة
- صور
- رياض اطفال
- صور اخترناها لك
- تلوين حيوانات
- عروض اسعار
- صور موبيلات
- صور كرتون صور انمى
- صور مميزة
- صور طبيعة
- صور غريبة
- صور حيوانات وطيور
- صور منوعة
- صور اسلامية
- صور للماسنجر
- صور اجهزة
- مقالات
- صور خلفيات
- صور شخصيات شهيرة
- الحروف
- صور مضحكة
- صور متحركة
- تلوين طيور
- صور اطفال
- صور علمية
- صور لاب توب
- فيديو
- صور حب
- تعليم الرسم
- صور ثلاثية أبعاد
- صور نجوم كرة القدم الاوروبية
- صور نجوم كرة القدم العربية
- تلوين اعلام الدول
- صور رياضة
- الفصول
- صور الديكور
- صور الفضاء الخارجى
- صور تصميمات
- صور تلوين كرتون
- صور ملابس
- العاب
- صور غرف نوم اطفال
- صور فنانين
- صور مرسومة
- صور ملابس اطفال
- صور موتوسيكلات
- قصص اطفال
- العاب تلوين
- اناشيد
- تلوين حشرات
- صور كاريكاتير
- صور كمبيوتر وانترنت
- افلام انمي وكارتون
- العاب الأطفال
- خلفيات موبيل
- صور أدوات
- صور انسان
- صور كاميرات
- صور معالم سياحية
- صور نباتات
- اناشيد للاطفال
- تلوين فواكه
- تلوين نباتات
- شروحات بالصور
- صور العاب
- صور حروب وأسلحة
- صور علوم وتكنولوجيا
ميدان التحرير | ميدان الشهداء رمز الحرية و الثورة المصرية
ميدان التحرير رمز للشهداء والحرية و الثورة المصرية تاريخ ميدان التحرير ميدان الشهداء
ميدان التحرير ميدان الشهداء رمز الحرية و الثورة المصرية
منذ بدء ثورة 25 يناير واعتصام الآلاف فى الميدان، أصبح ميدان التحرير رمزًا للثورة المصرية وعلى مدى 18 يومًا هى عمر الثورة المباركة التى اجتاحت أنحاء مصر كان هدف المعتصمين والمتظاهرين فى كل محافظة أن يكون لديهم "ميدان التحرير" الخاص بهم لتصبح جميع ميادين مصر ميدانًا للتحرير.
أنشئ ميدان التحرير في أواخر القرن التاسع عشر في عهد الخديو إسماعيل، ضمن خطة لتطوير القاهرة على غرار الطراز الأوروبي قادها الخديو بنفسه، بدأت ببناء قصر عابدين ليصبح مقرًا لحكم مصر بدلا من قلعة صلاح الدين، وأعاد الخديو إسماعيل تخطيط المنطقة المحيطة بالقصر فردم مجموعة من البرك كانت أمام بوابته الرئيسية، وأنشأ شارعا مواجها لتلك البوابة أطلق عليه شارع الإسماعيلية، يمتد بطول نحو 1.5 كيلومتر ينتهي بالميدان الذى عرف وقتها باسم "ميدان الإسماعيلية".
ثم تغير الاسم إلى ميدان التحرير نسبة إلى التحرر من الاستعمار فى ثورة 1919 ليترسخ الاسم رسميا فى عهد ثورة 23 يوليو عام 1952، ويحاكى الميدان فى تصميمه ميدان شارل ديجول بالعاصمة الفرنسية باريس، ودائما ما كان الميدان رمزا وشاهدا على حرية الشعب المصرى وصموده فضلا عن كونه قبلة ومركزا لاحتجاجاته، حيث كان الميدان شاهدا على عدة مواجهات بداية من المواجهات بين المصريين وبين قوات الاحتلال البريطانى ومرورا بمواجهات المحتجين المصريين وقوات الأمن يومى 18 و 19 يناير عام 1977 والتى كانت فى عهد الرئيس محمد أنور السادات ردا على ارتفاع ثمن الخبز فيما ما سمى بثورة الخبز، وانتهاءً بثورة 25 يناير حتى أصبح رمزا لتلك الثورة .
وتوجد بميدان التحرير مجموعة من المعالم الهامة مثل المتحف المصري والمبنى القديم للجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومجمع المصالح الحكومية المعروف اختصاراً بمجمع التحرير، و الذي قام بتصميمه المهندس الدكتور محمد كمال إسماعيل و مقر جامعة الدول العربية و أحد المبانى الأثرية الذى كانت تحتله وزارة الخارجية المصرية و فندق النيل هيلتون.
وطوال أحداث الثورة المجيدة استحق ميدان التحرير ما لقبه به الكثيرون "دولة ميدان التحرير" فكان بمثابة دويلة داخل الدولة مصر، وهى دولة جديدة نشأت من رحم لحظات اليأس والرغبة فى الحرية وغد أفضل .
قاد المعتصمون تلك الدولة باقتدار فحددوا حدودها التى هى مداخل ومخارج الميدان ونظموا أنفسهم لجبهات دفاع ضد أى اعتداء من البلطجية والمأجورين لإفساد سلمية تظاهرهم، وشكلوا جهازا إداريا لإدارة الخدمات العامة والأساسية مثل نظافة الميدان ،و الأمن الداخلى، الغذاء، الصحة، والإعلام فأنشأوا مستشفى ميدانى و إذاعة للثورة تتحدث باسمهم وتذيع الأغانى الوطنية باستمرار التى كانت تسليتهم الوحيدة .
والآن بعد أن حققت الثورة أول مطالبها الذى تمثل بتنحى الرئيس مبارك عن الحكم وإسقاط نظامه لم ينس شباب الثورة دولتهم الصغيرة التى انطلقوا منها نحو الحرية فبرزت دعواتهم على شبكة الفيس بوك المكان الذى انطلق منه مجلس قيادة ثورتهم لتنادى بأن يتركوا الميدان أجمل مما كان من قبل .
فتعددت الدعوات لتنظيف الميدان وتجميله و إزالة كل مظاهر التدمير والعنف والمخلفات التى خلفتها الأسابيع الماضية منذ بدء الثورة ، كذلك أطلقت إحدى الناشطات حملة لتحويل الميدان لقطعة فنية تعبر عن أحداث الثورة على أن يتوسطه نصب تذكارى فنى ضخم يتوسط ميدان التحرير عبر جروب " تحويل ميدان التحرير لقطعة فنية تعبر عن الثورة " وطالب الكثيرون بتغيير اسم الميدان ليصبح "ميدان الشهداء" تحية تقدير وإعزاز إلى شهداء الثورة المصرية.
ميدان التحرير ميدان الشهداء رمز الحرية و الثورة المصرية
منذ بدء ثورة 25 يناير واعتصام الآلاف فى الميدان، أصبح ميدان التحرير رمزًا للثورة المصرية وعلى مدى 18 يومًا هى عمر الثورة المباركة التى اجتاحت أنحاء مصر كان هدف المعتصمين والمتظاهرين فى كل محافظة أن يكون لديهم "ميدان التحرير" الخاص بهم لتصبح جميع ميادين مصر ميدانًا للتحرير.
أنشئ ميدان التحرير في أواخر القرن التاسع عشر في عهد الخديو إسماعيل، ضمن خطة لتطوير القاهرة على غرار الطراز الأوروبي قادها الخديو بنفسه، بدأت ببناء قصر عابدين ليصبح مقرًا لحكم مصر بدلا من قلعة صلاح الدين، وأعاد الخديو إسماعيل تخطيط المنطقة المحيطة بالقصر فردم مجموعة من البرك كانت أمام بوابته الرئيسية، وأنشأ شارعا مواجها لتلك البوابة أطلق عليه شارع الإسماعيلية، يمتد بطول نحو 1.5 كيلومتر ينتهي بالميدان الذى عرف وقتها باسم "ميدان الإسماعيلية".
ثم تغير الاسم إلى ميدان التحرير نسبة إلى التحرر من الاستعمار فى ثورة 1919 ليترسخ الاسم رسميا فى عهد ثورة 23 يوليو عام 1952، ويحاكى الميدان فى تصميمه ميدان شارل ديجول بالعاصمة الفرنسية باريس، ودائما ما كان الميدان رمزا وشاهدا على حرية الشعب المصرى وصموده فضلا عن كونه قبلة ومركزا لاحتجاجاته، حيث كان الميدان شاهدا على عدة مواجهات بداية من المواجهات بين المصريين وبين قوات الاحتلال البريطانى ومرورا بمواجهات المحتجين المصريين وقوات الأمن يومى 18 و 19 يناير عام 1977 والتى كانت فى عهد الرئيس محمد أنور السادات ردا على ارتفاع ثمن الخبز فيما ما سمى بثورة الخبز، وانتهاءً بثورة 25 يناير حتى أصبح رمزا لتلك الثورة .
وتوجد بميدان التحرير مجموعة من المعالم الهامة مثل المتحف المصري والمبنى القديم للجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومجمع المصالح الحكومية المعروف اختصاراً بمجمع التحرير، و الذي قام بتصميمه المهندس الدكتور محمد كمال إسماعيل و مقر جامعة الدول العربية و أحد المبانى الأثرية الذى كانت تحتله وزارة الخارجية المصرية و فندق النيل هيلتون.
وطوال أحداث الثورة المجيدة استحق ميدان التحرير ما لقبه به الكثيرون "دولة ميدان التحرير" فكان بمثابة دويلة داخل الدولة مصر، وهى دولة جديدة نشأت من رحم لحظات اليأس والرغبة فى الحرية وغد أفضل .
قاد المعتصمون تلك الدولة باقتدار فحددوا حدودها التى هى مداخل ومخارج الميدان ونظموا أنفسهم لجبهات دفاع ضد أى اعتداء من البلطجية والمأجورين لإفساد سلمية تظاهرهم، وشكلوا جهازا إداريا لإدارة الخدمات العامة والأساسية مثل نظافة الميدان ،و الأمن الداخلى، الغذاء، الصحة، والإعلام فأنشأوا مستشفى ميدانى و إذاعة للثورة تتحدث باسمهم وتذيع الأغانى الوطنية باستمرار التى كانت تسليتهم الوحيدة .
والآن بعد أن حققت الثورة أول مطالبها الذى تمثل بتنحى الرئيس مبارك عن الحكم وإسقاط نظامه لم ينس شباب الثورة دولتهم الصغيرة التى انطلقوا منها نحو الحرية فبرزت دعواتهم على شبكة الفيس بوك المكان الذى انطلق منه مجلس قيادة ثورتهم لتنادى بأن يتركوا الميدان أجمل مما كان من قبل .
فتعددت الدعوات لتنظيف الميدان وتجميله و إزالة كل مظاهر التدمير والعنف والمخلفات التى خلفتها الأسابيع الماضية منذ بدء الثورة ، كذلك أطلقت إحدى الناشطات حملة لتحويل الميدان لقطعة فنية تعبر عن أحداث الثورة على أن يتوسطه نصب تذكارى فنى ضخم يتوسط ميدان التحرير عبر جروب " تحويل ميدان التحرير لقطعة فنية تعبر عن الثورة " وطالب الكثيرون بتغيير اسم الميدان ليصبح "ميدان الشهداء" تحية تقدير وإعزاز إلى شهداء الثورة المصرية.
مواضيع أخرى قد تهمك :
يمكنك التعليق باستخدام الفيس بوك
0 تعليقات
اترك تعليق
المتابعون
خدمات اخري
المواضيع الاكثر مشاهدة
ما هو رأيك فى الموقع
روابط
الارشيف
- ديسمبر (1)
- يوليو (15)
- يونيو (516)
- مايو (64)
- أبريل (29)
- مارس (25)
- فبراير (52)
- يناير (56)
- ديسمبر (66)
- نوفمبر (54)
- أكتوبر (55)
- سبتمبر (70)
- يوليو (1)
- يونيو (1)
- مايو (10)
- أبريل (1)
- مارس (3)
- فبراير (8)
- يناير (25)
- ديسمبر (102)
- نوفمبر (186)
- أكتوبر (242)
- سبتمبر (308)
- أغسطس (257)
- يوليو (370)
- يونيو (282)
- مايو (416)
- أبريل (556)
- مارس (1848)
- فبراير (1734)
- يناير (1128)
- ديسمبر (796)
- نوفمبر (741)
- أكتوبر (660)
- سبتمبر (520)
- أغسطس (490)
- يوليو (665)
- يونيو (742)
- مايو (366)
- أبريل (340)
- مارس (325)
- فبراير (184)
- يناير (320)
- ديسمبر (182)
- نوفمبر (130)
- أكتوبر (77)
- سبتمبر (74)
- أغسطس (101)
- يوليو (81)
- يونيو (181)
- مايو (329)
- أبريل (241)
- مارس (49)
- فبراير (25)
- يناير (31)
- نوفمبر (1)
- يونيو (2)
- مايو (5)
- أبريل (7)
- مارس (7)
- فبراير (12)
- يناير (15)
- ديسمبر (13)
- يناير (1)