.
- صور سيارات
- صور تلوين
- صور عالية الجودة
- صور
- رياض اطفال
- صور اخترناها لك
- تلوين حيوانات
- عروض اسعار
- صور موبيلات
- صور كرتون صور انمى
- صور مميزة
- صور طبيعة
- صور غريبة
- صور حيوانات وطيور
- صور منوعة
- صور اسلامية
- صور للماسنجر
- صور اجهزة
- مقالات
- صور خلفيات
- صور شخصيات شهيرة
- الحروف
- صور مضحكة
- صور متحركة
- تلوين طيور
- صور اطفال
- صور علمية
- صور لاب توب
- فيديو
- صور حب
- تعليم الرسم
- صور ثلاثية أبعاد
- صور نجوم كرة القدم الاوروبية
- صور نجوم كرة القدم العربية
- تلوين اعلام الدول
- صور رياضة
- الفصول
- صور الديكور
- صور الفضاء الخارجى
- صور تصميمات
- صور تلوين كرتون
- صور ملابس
- العاب
- صور غرف نوم اطفال
- صور فنانين
- صور مرسومة
- صور ملابس اطفال
- صور موتوسيكلات
- قصص اطفال
- العاب تلوين
- اناشيد
- تلوين حشرات
- صور كاريكاتير
- صور كمبيوتر وانترنت
- افلام انمي وكارتون
- العاب الأطفال
- خلفيات موبيل
- صور أدوات
- صور انسان
- صور كاميرات
- صور معالم سياحية
- صور نباتات
- اناشيد للاطفال
- تلوين فواكه
- تلوين نباتات
- شروحات بالصور
- صور العاب
- صور حروب وأسلحة
- صور علوم وتكنولوجيا
كل عاهرات القذافي خانوه و هربوا
ما أن أقر مجلس الأمن الدولي القرار 1970 والذي فرض عقوبات قاسية ضده وفقا للفصل السابع ، إلا وفوجيء الزعيم الليبي معمر القذافي بضربة موجعة جديدة لم تكن بحسبانه والمقصود هنا "جالينا كولوتنيتسكا" .
ففي 27 فبراير ، عادت ممرضة القذافي والتي قال دبلوماسيون أمريكيون إنها كانت تلعب دورا مهما في حياته اليومية إلى وطنها أوكرانيا .
وأفادت القناة الخامسة الإخبارية في أوكرانيا بأن الممرضة جالينا كولوتنيتسكا عادت إلى كييف بالطائرة برفقة 120 أوكرانيا آخرين تم إجلاؤهم من ليبيا .
وكان اللافت للانتباه أن القناة عرضت صورا لامرأة شقراء ممتلئة وهي تسير نحو مبنى القادمين في مطار بوريسبيل في كييف مبتعدة عن الكاميرات واصطحبتها عائلتها من المطار بسرعة إلى منزلها على مشارف كييف.
ورغم أن جالينا طالما التزمت الصمت طيلة عملها مع القذافي ، إلا أن صحيفة "سيجونديا" الأوكرانية أجرت مقابلة في 26 فبراير مع ابنتها تاتيانا أكدت فيها أن أمها أصيبت بالذهول لأعمال العنف التي تشهدها ليبيا وأنها قررت العودة إلى الوطن.
وأضافت "لقد اتصلت والدتي في 25 فبراير وقالت إنها في طرابلس وإن هناك إطلاق نار ومعارك وإنها قررت العودة إلى أوكرانيا " ، مشيرة إلى أن والدتها كانت تتحدث بهدوء وطلبت منها عدم القلق.
ومع أن تاتيانا لم تكشف إن كانت جالينا فرت من ليبيا أم أنها غادرتها بالاتفاق مع القذافي ، إلا أن مضمون تصريحاتها يرجح أن والدتها "خانت" الزعيم الليبي وتركته في أزمته ولاذت بالفرار .
قصة جالينا
وفيما استقطبت ليبيا عددا من العاملين الطبيين الأوكرانيين خلال التسعينيات بسبب سخاء الرواتب ، إلا أن جالينا كان لها وضع مختلف تماما ، حيث كشفت برقيات أرسلها دبلوماسيون في طرابلس إلى وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون عام 2009 ونشرها موقع ويكيليكس أن جالينا وهي "شقراء ممتلئة ومثيرة " كانت تلازم القذافي أينما ذهب .
وفي السياق ذاته ، قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية التي اطلعت على البرقيات المرسلة من السفارة الأمريكية في طرابلس إن مصدراً لم تسمه أبلغ السفارة بأن الممرضة جالينا تلازم القذافي أينما ذهب ولا يسافر مكاناً بدونها وهي الوحيدة التي تعرف روتين حياته في فريق ممرضاته الأربع .
بل وكشفت الصحيفة أيضا أن بعض الوثائق تشير إلى وجود علاقة غرامية بين القذافي وجالينا ، واستندت إلى برقية حول ترتيبات زيارة القذافي لنيويورك عام 2009 جاء فيها " عندما تسببت بعض الإجراءات الروتينية في عدم لحاق الممرضة للسفر مع وفد القذافي بسبب عدم استكمال بعض الإجراءات ، أرسل لها القذافي طائرة خاصة نقلتها من طرابلس إلى البرتغال لتلحق بالوفد الذي أمضى ليلة هناك في طريقه إلى نيويورك".
ورغم أنه لم يتأكد بعد صحة وجود علاقة غرامية بين الإثنين ، إلا أن الأمر المهم في تلك اللحظات العصيبة التي يعيشها الشعب الليبي هو مغزى ما أقدمت عليه جالينا ، فهي قد تقدم هدية كبيرة لهذا الشعب الشجاع وقد تكون أيضا سببا في إراقة المزيد من دماء أبنائه الطاهرة .
فمعروف أن القذافي يحيط نفسه بأربع ممرضات وجيش من الحارسات الشخصيات الحسناوات اللاتي لم يقربهن إنس ولا جان حسب شرطه الرئيسي ولابد أن يحتفظن بعذريتهن طيلة وجودهن في الخدمة.
ورغم مرور سنوات طويلة على انخراطهن في العمل مع القذافي ، إلا أن وسائل الإعلام لم تنجح بمقابلة حارسة واحدة منهن لعلها تروي أسرار عالم القذافي الغامض والمتناقض .
وفي حال تأكد أن جالينا فرت بالفعل من ليبيا ، فإنها قد تكون الكنز الذي تبحث عنه وسائل الإعلام لكشف المستور عما يحدث في عالم القذافي وتحديدا ما أقدم عليه من تصرفات وقرارات منذ تفجر ثورة 17 فبراير.
بل وهناك من رجح أن تركها للقذافي في مأزقه الحالي قد يكون بسبب اكتشافها للجانب الآخر من شخصيته وهو التضحية بأي شيء للمحافظة على حكمه حتى وإن كان الثمن قتل آلاف الأبرياء من شعبه.
وبصفة عامة ، فإنه في ظل انقطاع الاتصالات والإنترنت في ليبيا منذ تفجر الثورة ، فإن جالينا قد تساعد في فضح مجازر نظام القذافي أمام العالم في حال ودعت صمتها لصالح العدالة وحقوق الإنسان .
ورغم أن ما سبق يبعث على التفاؤل ، إلا أنه قد يحمل في الوقت ذاته كوارث لا حصر لها خاصة إذا استرجع القذافي عقدة "ميشكا حنين " والتي كانت لها تأثير كبير في حياته وتصرفاته بل وفي قراراته السياسية .
عقدة ميشكا حنين
وبدأت فصول الواقعة والتي اعتبرت أهم قصة غرامية للعقيد في أواخر السبعينيات حيث كان والد ميشكا يملك شركة مقاولات كبرى وينفذ مشاريع هامة مع ليبيا ، هذا فيما قامت ابنته بصحبة عدد من زميلاتها بزيارة مدرسية إلى ليبيا وقد حرص القذافي حينها على استقبال الوفد الطلابي وبمجرد وقوع نظره على ميشكا بدا عليه الانجذاب ومن شدة هيامه بها استبقى ميشكا في طرابلس ووضع تحت تصرفها فيلا للإقامة وأبلغ والدها برغبته في الزواج بها ، كما عرض على والدتها لتلحق بابنتها على متن طائرته الخاصة وتقيم ضيفة رسمية عليه ولكن القذافي أصيب بصدمة قاسية عندما أجابت الوالدة بالرفض وطالبت بإعادة ابنتها حالا وهكذا انتهت مغامرة القذافي مع ميشكا.
راهبات الثورة
فمعروف أنه في عام 1972 ، شن القذافي هجوما شديدا ضد المرأة ، واصفا إياها في لقاءه باتحاد المرأة في القاهرة في هذا العام بأنها "كالبقرة التي قدر لها ألا تفعل أكثر من الحمل والولادة والرضاعة" بل إن الكتاب الأخضر الذي وضعه القذافي لحكم ليبيا وصف أيضا المرأة بأنها للبيت فقط .
وبعد مرور 10 سنوات على هجومه ضد المرأة وتحديدا في بداية الثمانينيات ، فاجأ القذافي للجميع بالدعوة لإنشاء مجموعة الراهبات الثوريات أو بمعنى آخر إنشاء معمل عسكري لتفريخ راهبات ثوريات لحماية ثورة "الفاتح" في ليبيا وبات ما يلفت الانتباه في كافة تحركات العقيد هو مشهد حارساته الفاتنات ، بالإضافة إلى مواقفه وتصرفاته الغريبة التي كانت تثير ضحك الكثيرين.
واللافت للانتباه هنا أن عقدة ميشكا كانت حاضرة بقوة ، حيث أنشأ كلية خاصة لتخريج حارساته الشخصيات واللاتي يتخرجن منها كمقاتلات محترفات وخبيرات باستعمال الأسلحة وفنون القتال ، واشترط عليهن "العذرية " وأن يقسمن على تقديم حياتهن في سبيله ولا يتركنه ليلاً ولا نهاراً ، بجانب تمسكهن بأن يبقين عذراوات مما يؤكد أنه كان حريصا على أن يثبت لميشكا وأمها أن هناك جيشا من الساحرات الفاتنات العذراوات يحيط به ويتمنى التقرب منه وبمعنى آخر " فإنه دنجوان عصره " .
ولعل ما يرجح صحة ما سبق ، أن القذافي حرص أيضا على البذخ الشديد في زياراته الخارجية لجذب الحسناوات للاستماع لخطبه والتقاط الصور معه أمام كافة وسائل الإعلام العالمية رغم أنه حاول التغطية على عقدته بإطلاق اسم "عائشة" على كل حارسة من حارساته تيمناً بابنته ، فهناك عائشة-1 وعائشة-2 وعائشة-3 وهكذا .
وبصفة عامة ، فإن عقدة ميشكا تركت تأثيراتها الكبيرة في تصرفات وسياسات القذافي ، وفي حال تأكد أن جالينا هي الأخرى غدرت به فإنه لا يمكن تصور رد فعله ، حيث يخشى البعض أن يزيد جنونه وتهوره أكثر وأكثر ، ولعل التقارير حول إطلاق يد المرتزقة لقتل الأبرياء واغتصاب النساء قد يدعم المخاوف السابقة .
بل إن ظهوره في الخطاب الذي ألقاه يوم الجمعة الموافق 25 فبراير وهو يحرسه الرجال فقط للمرة الأولى منذ عقود هو أمر آخر يبعث على الارتياب ويرجح أنه فقد الثقة بالنساء .
ويبقى الأمر الأخطر وهو أن المحللين النفسيين وإن كانوا أكدوا إصابة القذافي بمرض نفسي خطير إلا أنهم عجزوا عن فهم شخصيته التي تجمع كافة التناقضات في آن واحد .
الفرار إلى جهنم !
وعاش القذافي ونشأ بين مناطق سرت ومصراته وسبها والتحق بالكلية العسكرية الملكية الليبية ليتخرج برتبة ملازم بالجيش في منتصف الستينات تقريبا.
ورغم أن ظاهرة القذافي برزت كغيرها من الظواهر الأخرى التي أنتجها التطور التاريخي والاقتصادي والاجتماعي والسياسي والفكري الذي مر به المجتمع الليبي منذ فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية ، إلا أنه عرف عنه التقلب والتناقض الكبير في المواقف والتصرفات .
صحيح أن الانقلاب العسكري الذي قام به على الحكم الملكي عام 1969 لقي ترحيبا لا بأس به في بداية ظهوره خاصة وأنه حرص على الظهور أمام الجميع بمظهر القائد العربي المحنك والإنسان المسلم الورع والتقي المتحمس لنشر الدين الاسلامي , إلا أن تلك المواقف سرعان ما تبددت كافة بعدما وضح لكثيرين مخالفته للإجماع العربي والاسلامي وطعنه الصريح في صحة الحديث النبوي والسنة وتغييره التاريخ الهجري وإعلانه صراحة أن كتاب الله الكريم لا يعالج إلا أمور الحلال والحرام والزواج والطلاق والجنة والنار وأن "كتابه الأخضر" هو المرجع الوحيد المشتمل على حلول كل المشاكل البشرية .
ولم يقف الأمر عند ما سبق ، فقد تحول أيضا من حامل لواء القومية العربية إلى ملك ملوك إفريقيا ومن صاحب الكتاب الأخضر الذي خلط الإشتراكية بالإسلام واعتبر أن هذا هو الحل بين الرأسمالية والماركسية إلى صاحب الصفقات والشراكات له ولأولاده ومن الإشتراكية والأفرقة إلى إهداء نسخ من القرآن الكريم لمجموعة حسناوات إيطاليات لكي يعتنقن الإسلام بل ودعا أوروبا صراحة لاعتناق الإسلام .
وأخيرا ، تحول من صاحب نظرية الجماهيرية وإلغاء الوزارات وسلطة الشعب إلى مؤيد للقتل وحتى استعمال الطائرات بحق من أسماهم "الكلاب الشاردة ومدمني حبوب الهلوسة من الثوار ضد نظام حكمه ".
والخلاصة أن العالم كله وليس الليبيين فقط أمام شخصية غريبة الأطوار يصعب معرفة أسرارها وتصرفاتها وهو الخطر بعينه الذي يهدد الجميع .
مواضيع أخرى قد تهمك :
- عائلة رضا هلال تتهم العادلي و جمال مبارك في خطفة
- لماذا الزانية قبل الزاني.. والسارق قبل السارقة؟
- أماكن التصويت علي التعديلات الدستورية
- القذافي يسب قطر ويتوعد الثوار بمهاجمة بني غازي وتأديبهم
- جلسات سرية فى روكسى لكهنة الحزب الوطنى
- عودة الطيار على مراد الذى رفض تفتيش الطائرة فى تل أبيب إلى عمله
- تامر حسنى يتبرع بعمرة لأسرالشهداء
- ويكيلس يقول : لدينا وثائق تفضح إسرائيل ولكنى خائف !
- أسباب ترك معتز الدمرداش لبرنامج 90 دقيقة علي المحور
- بن علي يبحث اللجوء إلى بلجيكا

يمكنك التعليق باستخدام الفيس بوك
0 تعليقات
اترك تعليق
صور هبوط الثلوج على مصر | Sno...
13-Dec-2013سعر ومواصفات جوال موتورولا در...
26-Jul-2013سعر ومواصفات جوال Motorola Dr...
25-Jul-2013سعر ومواصفات هاتف Motorola Dr...
24-Jul-2013سعر ومواصفات وصور جوال LG Opt...
23-Jul-2013
المتابعون
خدمات اخري
المواضيع الاكثر مشاهدة
- الليمون مع مكعبات الثلج-Lemon with ice cubes
- السادات يحصل علي مستندات خطيرة عن ثروة مبارك
- ارقام فيكتور رائعة
- خريطة نمو الر ضيع فى السنة الاولى
- استمرار التظاهر واجب الوقت بقلم: فهمي هويدي
- صور مرسيدس Mercedes cls class 2011
- فرص عمل وظائف حكومية للمهندسين اليوم في مصر و الخليج 28-2-2011
- مرسيدس سي 250 كوبيه 2012 صور مرسيدس 2012 مرسيدس C250 2012 Coupe
- مواصفات نوكيا 6500 slide
- Nature vectors
ما هو رأيك فى الموقع
روابط
الارشيف
- ديسمبر (1)
- يوليو (15)
- يونيو (516)
- مايو (64)
- أبريل (29)
- مارس (25)
- فبراير (52)
- يناير (56)
- ديسمبر (66)
- نوفمبر (54)
- أكتوبر (55)
- سبتمبر (70)
- يوليو (1)
- يونيو (1)
- مايو (10)
- أبريل (1)
- مارس (3)
- فبراير (8)
- يناير (25)
- ديسمبر (102)
- نوفمبر (186)
- أكتوبر (242)
- سبتمبر (308)
- أغسطس (257)
- يوليو (370)
- يونيو (282)
- مايو (416)
- أبريل (556)
- مارس (1848)
- فبراير (1734)
- يناير (1128)
- ديسمبر (796)
- نوفمبر (741)
- أكتوبر (660)
- سبتمبر (520)
- أغسطس (490)
- يوليو (665)
- يونيو (742)
- مايو (366)
- أبريل (340)
- مارس (325)
- فبراير (184)
- يناير (320)
- ديسمبر (182)
- نوفمبر (130)
- أكتوبر (77)
- سبتمبر (74)
- أغسطس (101)
- يوليو (81)
- يونيو (181)
- مايو (329)
- أبريل (241)
- مارس (49)
- فبراير (25)
- يناير (31)
- نوفمبر (1)
- يونيو (2)
- مايو (5)
- أبريل (7)
- مارس (7)
- فبراير (12)
- يناير (15)
- ديسمبر (13)
- يناير (1)