.
- صور سيارات
- صور تلوين
- صور عالية الجودة
- صور
- رياض اطفال
- صور اخترناها لك
- تلوين حيوانات
- عروض اسعار
- صور موبيلات
- صور كرتون صور انمى
- صور مميزة
- صور طبيعة
- صور غريبة
- صور حيوانات وطيور
- صور منوعة
- صور اسلامية
- صور للماسنجر
- صور اجهزة
- مقالات
- صور خلفيات
- صور شخصيات شهيرة
- الحروف
- صور مضحكة
- صور متحركة
- تلوين طيور
- صور اطفال
- صور علمية
- صور لاب توب
- فيديو
- صور حب
- تعليم الرسم
- صور ثلاثية أبعاد
- صور نجوم كرة القدم الاوروبية
- صور نجوم كرة القدم العربية
- تلوين اعلام الدول
- صور رياضة
- الفصول
- صور الديكور
- صور الفضاء الخارجى
- صور تصميمات
- صور تلوين كرتون
- صور ملابس
- العاب
- صور غرف نوم اطفال
- صور فنانين
- صور مرسومة
- صور ملابس اطفال
- صور موتوسيكلات
- قصص اطفال
- العاب تلوين
- اناشيد
- تلوين حشرات
- صور كاريكاتير
- صور كمبيوتر وانترنت
- افلام انمي وكارتون
- العاب الأطفال
- خلفيات موبيل
- صور أدوات
- صور انسان
- صور كاميرات
- صور معالم سياحية
- صور نباتات
- اناشيد للاطفال
- تلوين فواكه
- تلوين نباتات
- شروحات بالصور
- صور العاب
- صور حروب وأسلحة
- صور علوم وتكنولوجيا
إسلام بحيرى والصعود على أكتاف الإخوان
بقلم : هاني صلاح الدين
النقد لأى فصيل سياسى حق للجميع، لأن من طرح نفسه للرأى العام وساهم فى الحياة السياسية، فعليه أن يتحمل النقد ويستفيد من وجهات النظر المختلفة، فالرأى والرأى الآخر والحوار أقصر الطرق للتقارب بين مختلف الاتجاهات والأيديولوجيات، وبما أن الإخوان المسلمين فصيل وطنى إسلامى سياسى غير منزه عن الأخطاء وليس ناطقا عن الله، فمن حق أى شخص نقده بموضوعية.
ولكن ما يرفضه العقلاء أن يتحول النقد إلى وصلات "ردح"، بعيدة كل البعد عن الواقع، يتحول فيه الناقد إلى منتقم مروج لافتراءات لتضليل الرأى العام، وهذا ما قام به إسلام البحيرى، الذى تعود قلمه على الطعن فى كتب التراث، وخاصة صحيحى البخارى ومسلم، والذى قام على مدار الأعوام الثلاثة الماضية بالتعرض للإمام البخارى والتشكيك فى الروايات الصحيحة لكبار الصحابة، ومنهم الصحابى الجليل المحدث أبو هريرة ـ رضى الله عنه.
فقد استشعر هذا الكاتب أنه دخل دائرة الظل خاصة أنه اختفى أثناء الثورة، ولم نسمع له صوتا أو نرى له وجها وأرد أن يعود للضوء من جديد وأن يسطع نجمه فى الفضائيات، فلم يجد أمامه إلا سبيل التطاول على الإخوان وتاريخهم، ويروج لأحداث تتجافى مع الواقع، وتتناقض مع رؤى كل من احتك بالإخوان، فقد خرج علينا البحيرى بمقال طويل عريض تفنن فيه بالأكاذيب والمغالطات، محاولا أن يهيل التراب على تاريخ هذه الجماعة المناضلة التى ساهمت على مدار تاريخها بجهد وطنى شهد له المخالفون لها قبل أتباعها، فقد حاول فلتة عصره وزمانه أن يؤكد أن الإخوان كتب لهم البقاء على قيد الحياة السياسية، من خلال صفقات مشبوهة مع الأنظمة الثلاثة السابقة، مؤكدا المطاردة والتعقب للجماعة كانت متوافق عليها، وقال البحيرى "فالإخوان لا يعرفون ولا يمكنهم العمل فى الضوء بل هم لا يعرفون إلا العمل بليل فإذا ما سمح لهم بالعمل تحت الضوء شلت حركتهم وقضوا نحبهم".
وتناسى هذا الطاعن فى كل ما هو إسلامى أن الإخوان لعبوا دورا وطنيا ذكره لهم التاريخ، وشاركوا فى محاربة الاستعمار الإنجليزى، وقدموا من الشهداء فى القناة ما يشرف به أى فصيل وطنى، كما تناسى البحيرى أن الإخوان عندما أتيح لهم العمل العام فى عصر البنا انتشروا فى أنحاء الوطن وانخرط فى صفوفهم الملايين فى الأربعينيات، وكانت شعبهم ملتقيات شعبية، ولعبوا دورا بارزا فى جهاد اليهود الصهاينة بفلسطين، كما تناسى البحيرى أن الإخوان دفعوا فاتورة باهظة بسبب مواقفهم الجادة من فساد الحكام وديكتاتورياتهم، فتارة يقدمون الشهداء لحبال المشانق، بكل نفس راضية، وما الشهيد سيد قطب وعبد القادر عودة وكمال السنانيرى وغيرهم كثير، إلا نماذج مشرفة للثبات على الحق، وتارة نجد قياداتهم يقبعون فى السجون لعشرات السنين بمحاكمات عسكرية ظالمة، صادرت أموالهم الطاهرة من الفساد، النزيهة من استغلال النفوذ المعضدة لاقتصاد الوطن صابرين محتسبين لله ظلم الطغاة لهم.
وكعادته نجد البحيرى طاعنا فى جهله، فالرجل لم يعرف الإخوان ولا تاريخهم ولا أظن أنه قرأ كتابا عنهم، ورغم ذلك نجده يؤكد أن الإخوان يتظاهروا بأدبيات الديمقراطية والشورى، وبسبب جهله فلم يعلم أن الجماعة تمارس الشورى داخلها فى كل كبيرة وصغيرة، ويكفى أن كل قياداتها تأتى بالانتخاب حتى مسئولى الأشبال فى "الشٌعب الإخوانية" لابد أن ينتخب، ولعل تجربة انتخابات مجلس الشورى ومكتب الإرشاد فى ظل عصر الطاغية مبارك خير دليل على ممارسة الشورى داخل الجماعة، كما اثبت الإخوان لكل القوى السياسية والأحزاب من خلال التحالفات التى عقدت بينهم أنهم حريصون على وحدة الصف الوطنى وممارسة الشورى بكل معانيها.
كما وجدنا البحيرى يحاول أن يسرق دور الإخوان فى الثورة، مصورا أنهم يحاولون السطو على مكتسباتها، متناسيا دور شباب الإخوان فى هذه الثورة المباركة، الذين حرصوا كل الحرص على الانخراط فى النسيج الوطنى دون التميز، كما أنكر البحيرى ما اعترف به كل الثوار من حماية شباب الإخوان للثورة فى موقعة الجمل وتقديمهم عشرات الشهداء ولا أدرى أين كان هذا البحيرى فى الوقت الذى يتصدى فيه شباب الإخوان بصدورهم العارية لمجرمى الحزب الوطنى، فلم نسمع عن أنه شارك أو حتى ظهر فى ميدان التحرير لكنها لا تعمى الأبصار ولكنها تعمى القلوب التى فى الصدور.
كما وجدنا هذا البحيرى يتطاول على أبناء شعبنا، فقد قال "أما العامل الثانى الذى مثل البيئة الصالحة لنموهم فهو الجهل، جهل العامة من البسطاء وفطرتهم القريبة دوما من الدين وكان هؤلاء البسطاء والأتباع هو وقود الإخوان على مر العقود" مصورا أن من يناصر الإخوان وينتخبهم هم الجهلاء فقط، متناسيا أن من بين المؤيدين للإخوان صفوة المجتمع، من أساتذة جامعات وأطباء ومهندسين ومعلمين وإلا ما وصل الإخوان لقيادة النقابات المهنية، فالمفكر الإسلامى الكبير البحيرى الذى تعود على الطعن فى مصادر السنة، لم يكن لديه أى احترام لمبدأ الشورى الذى أقره الإسلام وحرية الاختيار، ودأب على وصف معارضى رأيه بالجهل، لأنه يشعر أنه علامة زمانه وجهبذ عصره.
ثم وجدنا البحيرى يحاول فى نهاية مقاله لعب دور مشبوه، من خلال الوقيعة بين الإخوان والقوى السياسية، محرضا الجميع على التصدى لهم من خلال تحريضهم بقوله "الديمقراطية لها تعريف خاص عند الإخوان فهى للاستعمال المنفرد كمرة أولى وأخيرة، فمن يعتقد أن الإخوان لو ركبوا على الكرسى سينزلون مرة أخرى وينصاعوا للصناديق فهو واهم، فساعتها سيعود التزوير من جديد ولكن هذه المرة ليس من أجل الحاكم الإله ولكن من التزوير من أجل الله سيكون حقا".. وبهده الكلمات المسمومة نجده يريد أن يفرق بين الإخوان والقوى السياسية، خاصة أنه صور الاستفتاء الأخير على أنه معركة، حاول الإخوان إثبات تفوقهم فيها على معارضيهم، متناسيا أن قواعد العمل السياسى تقوم على المنافسة الشريفة بين مختلف الأطراف وأن الحكم فى النهاية لصندوق الانتخابات، وذلك حتى تحدث فتنة، وهذا دأب متبنى الثورة المضادة، حيث يحرصون على إشعال نيران الخلافات بين الوطنين.
وفى النهاية أريد أن أنصح المفكر الكبير البحيرى أن يقرأ تاريخ الإخوان قبل أن يتورط فى الكتابة عنهم، وأن يعود لضميره وكفاه بثا للفتنة وتطاولا على السنة والجماعات العاملة لها، وإذا أراد أن يخرج لدائرة الضوء من جديد، فعليه أن يجد عملا صالحا يفيد الوطن وأمتنا به، وسنكون أول المصفقين له.
مواضيع أخرى قد تهمك :
- ترحيل إبراهيم فرج قاتل 18 من شهداءالسويس الى سجن بورسعيد خوفا من غضب الأهالي
- وزير الطيران: جماعات خارجية تستهدف مصر.. والتمويل الأجنبي للنشطاء زاد بعد الثورة
- حكم من لم يصلي التراويح في رمضان
- النائب العام يطلب رسميا من وزير الداخلية إحضار مبارك للمحاكمة
- استجاب الله لدعاء أحمد عز
- حديث عن الثروات المنهوبة -بقلم :بلال فضل
- الليبراليون يريدون إقصاء الإخوان بقلم :هاني صلاح الدين
- كلمات راقصة بقلم :جلال عامر
- مصر وانتفاضة الشعب الليبى بقلم كحسن نافعه
- إسلام بحيرى والصعود على أكتاف الإخوان
- هدوء فى الميدان بقلم: سلامة أحمد سلامة
- خطأ التفزيع من الإخوان بقلم : عمرو حمزاوي
- لماذا الجيش خط أحمر؟ بقلم : عمرو الشوبكي
- لحظات اعتبار بقلم: معتز بالله عبد الفتاح
- ضابط يكشف خطة فض اعتصام التحرير
- الثوار أكدوا لعصام شرف أن من سيبقى بالتحرير بعد مليونية الجمعة "بلطجية وفلول"
- جهاز الإتصالات يحذر موبينيل من التباطؤ في تحويل العملاء لشبكات أخري
- أكثر من 50 محامياً يتطوعون للدفاع عن مبارك
- حمزاوي :يجب أن نتوحد في مواجهة المد الإسلامي
- محمود وجدي :حسن عبد الرحمن وراء حرق مستندات أمن الدولة

يمكنك التعليق باستخدام الفيس بوك
0 تعليقات
اترك تعليق
صور هبوط الثلوج على مصر | Sno...
13-Dec-2013سعر ومواصفات جوال موتورولا در...
26-Jul-2013سعر ومواصفات جوال Motorola Dr...
25-Jul-2013سعر ومواصفات هاتف Motorola Dr...
24-Jul-2013سعر ومواصفات وصور جوال LG Opt...
23-Jul-2013
المتابعون
خدمات اخري
المواضيع الاكثر مشاهدة
- صور أجمل زهور العالم | صور لاحلى الزهور فى العالم | زهور جميله
- أغرب5 حقائق لا تعلمها عن اليوتيوب!!!
- 10 نصائح لطهي لذيذ وقليل الدسم
- بحث عن الفريق سعد الدين الشاذلى
- وزراء طرة مرعوبون بعد حكم العادلي الذي رفض لبس البدلة الزرقاء
- سعر سيارة سكودا فابيا 2011 فى مصر
- آبل تعمل على آيباد 3 بموديلين وبطارية خارقة
- وندوز أنا المسلمة وأنا المسلم Windows ana muslema and ana muslem
- عاوز تشترى تابلت العاب بالاندرويد
- تعلم عمل فورمات وتنزيل برنامج وندوز xp
ما هو رأيك فى الموقع
روابط
الارشيف
- ديسمبر (1)
- يوليو (15)
- يونيو (516)
- مايو (64)
- أبريل (29)
- مارس (25)
- فبراير (52)
- يناير (56)
- ديسمبر (66)
- نوفمبر (54)
- أكتوبر (55)
- سبتمبر (70)
- يوليو (1)
- يونيو (1)
- مايو (10)
- أبريل (1)
- مارس (3)
- فبراير (8)
- يناير (25)
- ديسمبر (102)
- نوفمبر (186)
- أكتوبر (242)
- سبتمبر (308)
- أغسطس (257)
- يوليو (370)
- يونيو (282)
- مايو (416)
- أبريل (556)
- مارس (1848)
- فبراير (1734)
- يناير (1128)
- ديسمبر (796)
- نوفمبر (741)
- أكتوبر (660)
- سبتمبر (520)
- أغسطس (490)
- يوليو (665)
- يونيو (742)
- مايو (366)
- أبريل (340)
- مارس (325)
- فبراير (184)
- يناير (320)
- ديسمبر (182)
- نوفمبر (130)
- أكتوبر (77)
- سبتمبر (74)
- أغسطس (101)
- يوليو (81)
- يونيو (181)
- مايو (329)
- أبريل (241)
- مارس (49)
- فبراير (25)
- يناير (31)
- نوفمبر (1)
- يونيو (2)
- مايو (5)
- أبريل (7)
- مارس (7)
- فبراير (12)
- يناير (15)
- ديسمبر (13)
- يناير (1)