.
- صور سيارات
- صور تلوين
- صور عالية الجودة
- صور
- رياض اطفال
- صور اخترناها لك
- تلوين حيوانات
- عروض اسعار
- صور موبيلات
- صور كرتون صور انمى
- صور مميزة
- صور طبيعة
- صور غريبة
- صور حيوانات وطيور
- صور منوعة
- صور اسلامية
- صور للماسنجر
- صور اجهزة
- مقالات
- صور خلفيات
- صور شخصيات شهيرة
- الحروف
- صور مضحكة
- صور متحركة
- تلوين طيور
- صور اطفال
- صور علمية
- صور لاب توب
- فيديو
- صور حب
- تعليم الرسم
- صور ثلاثية أبعاد
- صور نجوم كرة القدم الاوروبية
- صور نجوم كرة القدم العربية
- تلوين اعلام الدول
- صور رياضة
- الفصول
- صور الديكور
- صور الفضاء الخارجى
- صور تصميمات
- صور تلوين كرتون
- صور ملابس
- العاب
- صور غرف نوم اطفال
- صور فنانين
- صور مرسومة
- صور ملابس اطفال
- صور موتوسيكلات
- قصص اطفال
- العاب تلوين
- اناشيد
- تلوين حشرات
- صور كاريكاتير
- صور كمبيوتر وانترنت
- افلام انمي وكارتون
- العاب الأطفال
- خلفيات موبيل
- صور أدوات
- صور انسان
- صور كاميرات
- صور معالم سياحية
- صور نباتات
- اناشيد للاطفال
- تلوين فواكه
- تلوين نباتات
- شروحات بالصور
- صور العاب
- صور حروب وأسلحة
- صور علوم وتكنولوجيا
الفلول والاستهتار بثورتنا إلى متى؟
بقلم :هانى صلاح الدين
فى أعقاب كل الثورات التى شهدها التاريخ نجد أن أنصار الأنظمة الفاسدة إما أن يختبئوا عن العيون محاولين الهروب من العقاب المجتمعى، أو يحاكموا عمّا ارتكبوا من جرائم، أو يعلنوا توبتهم ويحاولوا استسماح المجتمع لدمجهم من جديد بينهم.
لكن ما نراه بعد ثورتنا المباركة العجب العجاب، فأنصار الحزب الوطنى والطاغية مبارك لم يكن لديهم أى نوع من الحياء، بل لم يستشعروا أن هناك ثورة وشعبًا انتفض على إجرامهم وفسادهم، ولن يرحم من ذل أبناء هذا الوطن، ووجدناهم يحاولون حشد أنفسهم ويتنقلون بين الميادين، تارة فى مصطفى محمود، وتارة فى روكسى، ووصل الأمر بهم إلى أنهم يحاولون من خلال القضاء وساحاته أن يحصلوا على أحكام ليعيدوا اسم الطاغية مبارك من جديد للمنشآت والميادين العامة.
بل وجدناهم عبر الفضائيات يشنون حربًا ضروسًا على شباب الثورة ورموزها، ويحقرون من شأن ثورتنا العظيمة، بل منهم من حول قناته الفضائية لـ «مصطبة» يسب ويقذف من خلالها كل شريف من الثوار، ومنهم من كشفت تحقيقات النيابة أنه دبر لمؤامرة لإشاعة الفوضى والانفلات الأمنى فى البلاد.
ورغم كل ذلك نقف جميعًا مكتوفى الأيدى أمام هؤلاء الذين يعيثون فى الوطن فسادًا، ويتحدون إرادة شعب «بحاله»، ويحاولون أن يعودوا بعقارب الساعة للخلف، لكنهم لديهم الحق، مادامت قياداتهم تقود البلد فى أكثر من 25 % من المناصب القيادية بالجهاز التنفيذى، وأن حركة تطهير البلد لم تصل للعمق، وأننا تهاونّا معهم وتركنا لهم الحبل على الغارب، بالرغم من جرمهم الكبير، فلولاهم ما وصل مبارك ونظامه لحالة الفساد، التى أغرقت سفينة الوطن فى بحار الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ولابد أن نعترف جميعًا بأن هناك أيادىَ خفية تمول هؤلاء الفلول، وتحاول أن تطيل أعمار بقايا النظام البائد، من خلال هذه المجموعات المأجورة، ولا أستبعد أن يكون ممولو هؤلاء من رموز الحزب الوطنى المنحل، فى مختلف أنحاء المحافظات، الذين لم تصل إليهم يد العدالة حتى الآن.
وأرى أننا فى أمس الحاجة إلى اتخاذ إجراءات صارمة وسريعة، للتخلص من هذه الشرذمة التى تضر بمستقبل البلاد، وعلى رأسها تفعيل سريع لقانون الغدر، والعزل السياسى، ومحاكمة كل قيادات الحزب الوطنى ورموزه ونوابه البرلمانيين، الذين أتوا لمقاعد البرلمان بالتزوير، بتهم الفساد السياسى، على ألاّ تأخذنا بهم رحمة، فقد آن الأوان لتصحيح المسارات، وتطهير جسد الوطن، من هؤلاء الذين أصبحوا كالفيروس الذى إذا تمكن من جسد مصر أهلكنا جميعًا، ولا يصلح معه إلا الإبادة الفورية بشكل قانونى.
لكن ما نراه بعد ثورتنا المباركة العجب العجاب، فأنصار الحزب الوطنى والطاغية مبارك لم يكن لديهم أى نوع من الحياء، بل لم يستشعروا أن هناك ثورة وشعبًا انتفض على إجرامهم وفسادهم، ولن يرحم من ذل أبناء هذا الوطن، ووجدناهم يحاولون حشد أنفسهم ويتنقلون بين الميادين، تارة فى مصطفى محمود، وتارة فى روكسى، ووصل الأمر بهم إلى أنهم يحاولون من خلال القضاء وساحاته أن يحصلوا على أحكام ليعيدوا اسم الطاغية مبارك من جديد للمنشآت والميادين العامة.
بل وجدناهم عبر الفضائيات يشنون حربًا ضروسًا على شباب الثورة ورموزها، ويحقرون من شأن ثورتنا العظيمة، بل منهم من حول قناته الفضائية لـ «مصطبة» يسب ويقذف من خلالها كل شريف من الثوار، ومنهم من كشفت تحقيقات النيابة أنه دبر لمؤامرة لإشاعة الفوضى والانفلات الأمنى فى البلاد.
ورغم كل ذلك نقف جميعًا مكتوفى الأيدى أمام هؤلاء الذين يعيثون فى الوطن فسادًا، ويتحدون إرادة شعب «بحاله»، ويحاولون أن يعودوا بعقارب الساعة للخلف، لكنهم لديهم الحق، مادامت قياداتهم تقود البلد فى أكثر من 25 % من المناصب القيادية بالجهاز التنفيذى، وأن حركة تطهير البلد لم تصل للعمق، وأننا تهاونّا معهم وتركنا لهم الحبل على الغارب، بالرغم من جرمهم الكبير، فلولاهم ما وصل مبارك ونظامه لحالة الفساد، التى أغرقت سفينة الوطن فى بحار الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ولابد أن نعترف جميعًا بأن هناك أيادىَ خفية تمول هؤلاء الفلول، وتحاول أن تطيل أعمار بقايا النظام البائد، من خلال هذه المجموعات المأجورة، ولا أستبعد أن يكون ممولو هؤلاء من رموز الحزب الوطنى المنحل، فى مختلف أنحاء المحافظات، الذين لم تصل إليهم يد العدالة حتى الآن.
وأرى أننا فى أمس الحاجة إلى اتخاذ إجراءات صارمة وسريعة، للتخلص من هذه الشرذمة التى تضر بمستقبل البلاد، وعلى رأسها تفعيل سريع لقانون الغدر، والعزل السياسى، ومحاكمة كل قيادات الحزب الوطنى ورموزه ونوابه البرلمانيين، الذين أتوا لمقاعد البرلمان بالتزوير، بتهم الفساد السياسى، على ألاّ تأخذنا بهم رحمة، فقد آن الأوان لتصحيح المسارات، وتطهير جسد الوطن، من هؤلاء الذين أصبحوا كالفيروس الذى إذا تمكن من جسد مصر أهلكنا جميعًا، ولا يصلح معه إلا الإبادة الفورية بشكل قانونى.
مواضيع أخرى قد تهمك :
يمكنك التعليق باستخدام الفيس بوك
0 تعليقات
اترك تعليق
المتابعون
خدمات اخري
المواضيع الاكثر مشاهدة
ما هو رأيك فى الموقع
روابط
الارشيف
- ديسمبر (1)
- يوليو (15)
- يونيو (516)
- مايو (64)
- أبريل (29)
- مارس (25)
- فبراير (52)
- يناير (56)
- ديسمبر (66)
- نوفمبر (54)
- أكتوبر (55)
- سبتمبر (70)
- يوليو (1)
- يونيو (1)
- مايو (10)
- أبريل (1)
- مارس (3)
- فبراير (8)
- يناير (25)
- ديسمبر (102)
- نوفمبر (186)
- أكتوبر (242)
- سبتمبر (308)
- أغسطس (257)
- يوليو (370)
- يونيو (282)
- مايو (416)
- أبريل (556)
- مارس (1848)
- فبراير (1734)
- يناير (1128)
- ديسمبر (796)
- نوفمبر (741)
- أكتوبر (660)
- سبتمبر (520)
- أغسطس (490)
- يوليو (665)
- يونيو (742)
- مايو (366)
- أبريل (340)
- مارس (325)
- فبراير (184)
- يناير (320)
- ديسمبر (182)
- نوفمبر (130)
- أكتوبر (77)
- سبتمبر (74)
- أغسطس (101)
- يوليو (81)
- يونيو (181)
- مايو (329)
- أبريل (241)
- مارس (49)
- فبراير (25)
- يناير (31)
- نوفمبر (1)
- يونيو (2)
- مايو (5)
- أبريل (7)
- مارس (7)
- فبراير (12)
- يناير (15)
- ديسمبر (13)
- يناير (1)