.
- صور سيارات
- صور تلوين
- صور عالية الجودة
- صور
- رياض اطفال
- صور اخترناها لك
- تلوين حيوانات
- عروض اسعار
- صور موبيلات
- صور كرتون صور انمى
- صور مميزة
- صور طبيعة
- صور غريبة
- صور حيوانات وطيور
- صور منوعة
- صور اسلامية
- صور للماسنجر
- صور اجهزة
- مقالات
- صور خلفيات
- صور شخصيات شهيرة
- الحروف
- صور مضحكة
- صور متحركة
- تلوين طيور
- صور اطفال
- صور علمية
- صور لاب توب
- فيديو
- صور حب
- تعليم الرسم
- صور ثلاثية أبعاد
- صور نجوم كرة القدم الاوروبية
- صور نجوم كرة القدم العربية
- تلوين اعلام الدول
- صور رياضة
- الفصول
- صور الديكور
- صور الفضاء الخارجى
- صور تصميمات
- صور تلوين كرتون
- صور ملابس
- العاب
- صور غرف نوم اطفال
- صور فنانين
- صور مرسومة
- صور ملابس اطفال
- صور موتوسيكلات
- قصص اطفال
- العاب تلوين
- اناشيد
- تلوين حشرات
- صور كاريكاتير
- صور كمبيوتر وانترنت
- افلام انمي وكارتون
- العاب الأطفال
- خلفيات موبيل
- صور أدوات
- صور انسان
- صور كاميرات
- صور معالم سياحية
- صور نباتات
- اناشيد للاطفال
- تلوين فواكه
- تلوين نباتات
- شروحات بالصور
- صور العاب
- صور حروب وأسلحة
- صور علوم وتكنولوجيا
تزامن اشتباكات العريش مع "جمعة الإرادة الشعبية" كان مقصودًا من أجل تشويه صورة التيارات الإسلامية
أعرب مفكرون وسياسيون عن اعتقادهم بأن تزامن اشتباكات العريش التي راح ضحيتها خمسة قتلى بينهم ضابطان و19 مصابًا مع "جمعة الإرادة الشعبية" كان مقصودًا من أجل تشويه صورة التيارات الإسلامية وإعادة استخدامها كـ "فزاعة" للداخل والخارج، بعد نجاح الإسلاميين في حشد الملايين في أضخم مظاهرة من نوعها منذ الإطاحة بالنظام السابق، من غير أن يستبعدوا ضلوع جهات خارجية وتحديدًا جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" في الوقوف وراءها عبر اختراق جماعات بهدف إثارة حالة من "الفوضى" لتخويف المجتمع الدولي من صعود الإسلاميين في مصر
.
وقال الدكتور كمال حبيب وكيل مؤسسي حزب "السلامة والتنمية"، إنه لا يستبعد فرضية وجود علاقة بين جمعة "الشريعة والهوية" وما جرى بالعريش من هجوم مسلح على أحد أقسام الشرطة، بهدف إحياء "فزاعة الإسلاميين" مجددًا كما كان يفعل النظام السابق، وتابع: يجب أن نضع الحدثين إلي جانب بعضهما ونتساءل هل: العملية مقصودة، خاصة وأن توقيت حدوثها جاء متزامنًا مع "جمعة الإرادة الشعبية" التي دعا إليها الإسلاميون وأكدوا فيها على الهوية الإسلامية للدولة؟.
ووصف حبيب ، الهجوم على قسم العريش بأنه عمل "فوضوي" من قبل مجموعة لا تمتلك العقل، متهمًا "الحركات المهدوية" بالضلوع فيه، لأن الرايات السود التي تم رفعها خلال الاشتباكات التي استمرت لأكثر من عشر ساعات ذات دلالة هامة لديها في أحاديث آخر الزمان، باعتبار أننا أمام نهاية العالم، وبالتالي فنحن بصدد أمام عمليات بها قدر من الاندفاع أشبه بعلميات الخوارج، وهي عمليات واسعة ليس لها مقاصد أو غايات وأهداف، إلي جانب أن إقامة "إمارة إسلامية" هي أحد الأفكار الهامة التي تؤمن بها تلك الحركات والجماعات المهدوية.
وأضاف أن هناك بعض التيارات السلفية بقطاع غزة وربما كان الضغط والحصار وما يعانونه دافع قوي إلي الرجوع إلي الحالة المهدوية، وهي حالة العودة إلى آخر الزمان، واعتبار أننا أمام نهاية العالم وبالتالي يقومون باستلهام أحاديث آخر الزمان واستخدام أدوات لها طابع بدائي أو أولي في تنفيذ عمليات عنف سواء كانت ضد إسرائيل أو مصر، بحسب قوله.
وقال إن تلك الحركات تفتقد الصلة بالواقع، ومن السهل اختراقها من أي جهة لها أهداف لتحقيق غاياتها، مشيرًا إلى أنه يميل إلى الاعتقاد بأنها مخترقة من قبل جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" الإسرائيلي فهو يخترق تلك المجموعات منذ فترة طويلة ويحاول اختراقها وتوجهيها لتحقيق أهدافه.
واستبعد أن يكون وراء تلك الجماعات أو الحركات أياد إيرانية، معللا ذلك بأن التيارات السلفية لديها حساسية كبيرة جدا من الفكر الشيعي وإيران علي وجه الخصوص، وبالتالي فقدرة اختراق لهذه التيارات به قدر من الصعوبة، مؤكدا أن إسرائيل هي من لديها خبرات كبيرة في التعامل واختراق تلك الجماعات كـ "جيش الإسلام" وغيرها، والذين يتبنوا هذا الفكر المهدوي.
وأوضح أن الحادث لم يكن مقصودا منه تأسيس إمارة، بل كان أقرب لحالة بث الفوضى والفزع من خلال هذا الفعل الذي هو أقرب للانتحار والفوضى منه إلى فكر تأسيسي لإمارة إسلامية، ورأى أن المنطقة الحدودية بين مصر وغزة بيئة خصبة لحدوث ذلك، وبما يؤدي إلى تزايد حالة الانفلات ومن ثم فلابد أن تأخذ هذه المسألة من الاعتبار.
وشدد على ضرورة أن يضطلع الأمن على المستوي الاجتماعي والسياسي بإصلاح ما أفسده النظام السابق في العلاقة مع أهالي سيناء، لأن هؤلاء يمثلوا الحزام والرباط الأمني الحقيقي المصري في هذه المنطقة.
لكن الدكتور مجدي قرقر الأمين العام لحزب "العمل" قال إن "فزاعة الإسلاميين" سقطت بسقوط نظام حسني مبارك وقبضته الأمنية حبيب العادلى، لافتًا إلى أنه من مفارقات الأقدار أن آخر خطاب لكل منهما كان بأكاديمية الشرطة التي سيحاكمان فيها، حيث أعلن العادلى آنذاك أن حركة "حماس" و"حزب الله" هما اللذين نفذا تفجيرات كنيسة القديسين بالإسكندرية وثبت فيما بعد أنه هو من دبر تلك التفجيرات.
وأضاف إن هناك اتهامات لمحسوبين على محمد دحلان القيادي المفصول من حركة "فتح" بالوقوف وراء أحداث العريش، مشيرا إلى أن في هذا يصدق المثل العربي: "سمن كلبك يأكلك"، فهذا هو دحلان الذي أتي به النظام البائد وسانده طوال حكمه وها هو الآن يسعى إلي التسلل من أجل السيطرة علي سيناء والتخديم على فكر النظام السابق لاستخدام الإسلاميين "فزاعة".
بيد أنه أكد أن تلك الفزاعة سقطت ومع نضوج وذكاء الشعب المصري الذي حدث له نضج سياسي بعد الثورة المباركة ولم يعد يصدق تلك الفزاعة. وقال إن التفكير بالعقلية الأمنية السابقة لم يعد ملائمًا للعصر الذي نعيش فيه فالشعب المصري تجاوز الزمن والأحداث ويستطيع معرفة الحقيقة في غضون دقائق معدودة.
من جانبه، أكد نزار غراب المحامي والناشط الإسلامي أن هناك مخططًا تقوم على تنفيذه عناصر داخلية وخارجية وبعض القائمين على وسائل الإعلام من أجل التخديم علي فكر علماني يهدف إلي إقصاء الإسلاميين من علي الساحة وتشويه صورتهم والعمل على استمرار فكرة استخدام الإسلاميين كـ "فزاعة" في داخل مصر وخارجها، وجعلها شماعة يعلق عليها هؤلاء تجاوزاتهم وديكتاتوريتهم في التعامل مع الآخر وإقصائه كما كان يفعل النظام السابق.
واتهم غراب النخبة المصرية بأنها تسعى لاستغلال أي حادث لتحقيق أهدافهم في تشويه صورة الإسلاميين، مطالبا الجميع بالتريث حتى تنتهي الجهات الأمنية من التحقيقات وحسم الجهة التي تقف وراء الأحداث الأخيرة والكشف عما إذا كان لهؤلاء المتورطين في تلك الأحداث اتجاه معين، واستنادا إلى هذه النتائج التي ستثبت ثبوتا قانونيا يمكن أن نصل إلى الحقيقة.
.
وقال الدكتور كمال حبيب وكيل مؤسسي حزب "السلامة والتنمية"، إنه لا يستبعد فرضية وجود علاقة بين جمعة "الشريعة والهوية" وما جرى بالعريش من هجوم مسلح على أحد أقسام الشرطة، بهدف إحياء "فزاعة الإسلاميين" مجددًا كما كان يفعل النظام السابق، وتابع: يجب أن نضع الحدثين إلي جانب بعضهما ونتساءل هل: العملية مقصودة، خاصة وأن توقيت حدوثها جاء متزامنًا مع "جمعة الإرادة الشعبية" التي دعا إليها الإسلاميون وأكدوا فيها على الهوية الإسلامية للدولة؟.
ووصف حبيب ، الهجوم على قسم العريش بأنه عمل "فوضوي" من قبل مجموعة لا تمتلك العقل، متهمًا "الحركات المهدوية" بالضلوع فيه، لأن الرايات السود التي تم رفعها خلال الاشتباكات التي استمرت لأكثر من عشر ساعات ذات دلالة هامة لديها في أحاديث آخر الزمان، باعتبار أننا أمام نهاية العالم، وبالتالي فنحن بصدد أمام عمليات بها قدر من الاندفاع أشبه بعلميات الخوارج، وهي عمليات واسعة ليس لها مقاصد أو غايات وأهداف، إلي جانب أن إقامة "إمارة إسلامية" هي أحد الأفكار الهامة التي تؤمن بها تلك الحركات والجماعات المهدوية.
وأضاف أن هناك بعض التيارات السلفية بقطاع غزة وربما كان الضغط والحصار وما يعانونه دافع قوي إلي الرجوع إلي الحالة المهدوية، وهي حالة العودة إلى آخر الزمان، واعتبار أننا أمام نهاية العالم وبالتالي يقومون باستلهام أحاديث آخر الزمان واستخدام أدوات لها طابع بدائي أو أولي في تنفيذ عمليات عنف سواء كانت ضد إسرائيل أو مصر، بحسب قوله.
وقال إن تلك الحركات تفتقد الصلة بالواقع، ومن السهل اختراقها من أي جهة لها أهداف لتحقيق غاياتها، مشيرًا إلى أنه يميل إلى الاعتقاد بأنها مخترقة من قبل جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" الإسرائيلي فهو يخترق تلك المجموعات منذ فترة طويلة ويحاول اختراقها وتوجهيها لتحقيق أهدافه.
واستبعد أن يكون وراء تلك الجماعات أو الحركات أياد إيرانية، معللا ذلك بأن التيارات السلفية لديها حساسية كبيرة جدا من الفكر الشيعي وإيران علي وجه الخصوص، وبالتالي فقدرة اختراق لهذه التيارات به قدر من الصعوبة، مؤكدا أن إسرائيل هي من لديها خبرات كبيرة في التعامل واختراق تلك الجماعات كـ "جيش الإسلام" وغيرها، والذين يتبنوا هذا الفكر المهدوي.
وأوضح أن الحادث لم يكن مقصودا منه تأسيس إمارة، بل كان أقرب لحالة بث الفوضى والفزع من خلال هذا الفعل الذي هو أقرب للانتحار والفوضى منه إلى فكر تأسيسي لإمارة إسلامية، ورأى أن المنطقة الحدودية بين مصر وغزة بيئة خصبة لحدوث ذلك، وبما يؤدي إلى تزايد حالة الانفلات ومن ثم فلابد أن تأخذ هذه المسألة من الاعتبار.
وشدد على ضرورة أن يضطلع الأمن على المستوي الاجتماعي والسياسي بإصلاح ما أفسده النظام السابق في العلاقة مع أهالي سيناء، لأن هؤلاء يمثلوا الحزام والرباط الأمني الحقيقي المصري في هذه المنطقة.
لكن الدكتور مجدي قرقر الأمين العام لحزب "العمل" قال إن "فزاعة الإسلاميين" سقطت بسقوط نظام حسني مبارك وقبضته الأمنية حبيب العادلى، لافتًا إلى أنه من مفارقات الأقدار أن آخر خطاب لكل منهما كان بأكاديمية الشرطة التي سيحاكمان فيها، حيث أعلن العادلى آنذاك أن حركة "حماس" و"حزب الله" هما اللذين نفذا تفجيرات كنيسة القديسين بالإسكندرية وثبت فيما بعد أنه هو من دبر تلك التفجيرات.
وأضاف إن هناك اتهامات لمحسوبين على محمد دحلان القيادي المفصول من حركة "فتح" بالوقوف وراء أحداث العريش، مشيرا إلى أن في هذا يصدق المثل العربي: "سمن كلبك يأكلك"، فهذا هو دحلان الذي أتي به النظام البائد وسانده طوال حكمه وها هو الآن يسعى إلي التسلل من أجل السيطرة علي سيناء والتخديم على فكر النظام السابق لاستخدام الإسلاميين "فزاعة".
بيد أنه أكد أن تلك الفزاعة سقطت ومع نضوج وذكاء الشعب المصري الذي حدث له نضج سياسي بعد الثورة المباركة ولم يعد يصدق تلك الفزاعة. وقال إن التفكير بالعقلية الأمنية السابقة لم يعد ملائمًا للعصر الذي نعيش فيه فالشعب المصري تجاوز الزمن والأحداث ويستطيع معرفة الحقيقة في غضون دقائق معدودة.
من جانبه، أكد نزار غراب المحامي والناشط الإسلامي أن هناك مخططًا تقوم على تنفيذه عناصر داخلية وخارجية وبعض القائمين على وسائل الإعلام من أجل التخديم علي فكر علماني يهدف إلي إقصاء الإسلاميين من علي الساحة وتشويه صورتهم والعمل على استمرار فكرة استخدام الإسلاميين كـ "فزاعة" في داخل مصر وخارجها، وجعلها شماعة يعلق عليها هؤلاء تجاوزاتهم وديكتاتوريتهم في التعامل مع الآخر وإقصائه كما كان يفعل النظام السابق.
واتهم غراب النخبة المصرية بأنها تسعى لاستغلال أي حادث لتحقيق أهدافهم في تشويه صورة الإسلاميين، مطالبا الجميع بالتريث حتى تنتهي الجهات الأمنية من التحقيقات وحسم الجهة التي تقف وراء الأحداث الأخيرة والكشف عما إذا كان لهؤلاء المتورطين في تلك الأحداث اتجاه معين، واستنادا إلى هذه النتائج التي ستثبت ثبوتا قانونيا يمكن أن نصل إلى الحقيقة.
مواضيع أخرى قد تهمك :
يمكنك التعليق باستخدام الفيس بوك
0 تعليقات
اترك تعليق
المتابعون
خدمات اخري
المواضيع الاكثر مشاهدة
- مميزات جديدة في أوبرا 10.10
- صور معركة بين 3 اسود وتمساح
- فائدة : برنامج Typing Arabic لتعليم الكتابة بالعربي
- مواصفات موبايل Motorola V3i
- رسومات للتلوين البيضة | صور تلوين البيض
- سلطة البطاطس .. طريقة جديدة ... بالصور
- البنوك العربية العاملة في ماليزيا
- 16 قالب انترنت بلغة HTML
- صوردينيةاسلامية | صور دينية إسلامية
- اروع فندق في بتايا pattaya hotels
ما هو رأيك فى الموقع
روابط
الارشيف
- ديسمبر (1)
- يوليو (15)
- يونيو (516)
- مايو (64)
- أبريل (29)
- مارس (25)
- فبراير (52)
- يناير (56)
- ديسمبر (66)
- نوفمبر (54)
- أكتوبر (55)
- سبتمبر (70)
- يوليو (1)
- يونيو (1)
- مايو (10)
- أبريل (1)
- مارس (3)
- فبراير (8)
- يناير (25)
- ديسمبر (102)
- نوفمبر (186)
- أكتوبر (242)
- سبتمبر (308)
- أغسطس (257)
- يوليو (370)
- يونيو (282)
- مايو (416)
- أبريل (556)
- مارس (1848)
- فبراير (1734)
- يناير (1128)
- ديسمبر (796)
- نوفمبر (741)
- أكتوبر (660)
- سبتمبر (520)
- أغسطس (490)
- يوليو (665)
- يونيو (742)
- مايو (366)
- أبريل (340)
- مارس (325)
- فبراير (184)
- يناير (320)
- ديسمبر (182)
- نوفمبر (130)
- أكتوبر (77)
- سبتمبر (74)
- أغسطس (101)
- يوليو (81)
- يونيو (181)
- مايو (329)
- أبريل (241)
- مارس (49)
- فبراير (25)
- يناير (31)
- نوفمبر (1)
- يونيو (2)
- مايو (5)
- أبريل (7)
- مارس (7)
- فبراير (12)
- يناير (15)
- ديسمبر (13)
- يناير (1)